ين الحق والواجب كان السؤال..
ارجوا ان يعجبكم ........
شريكة.. أم خادمة؟؟ سؤالٌ تبدو إجابته واضحةً جليةً في ما نص عليه كتاب الله وسنة نبيه المصطفى،
حوارٌ قصير دار بين امرأتين.. إحداهما عاشت عهد الجاهلية، والأخرى تنعمت بنعم الإسلام وكان مفاده التالي:
-المرأة في الجاهلية: كنتُ أُعدُّ من سقط المتاع، لا يقام لي وزنٌ ولا دور، وليس لي من الإرث شيء.. إن وُلدتُ ظلّ وجه والدي مسوداً، وإن قُتلتُ يعفى قاتلي من القصاص ولا تُؤخذ منه دية!! مجبرةٌ على الزواج ممن أكره.. أُملكُ ولا أَملِك.. ولزوجي -إن تزوجت- حق التصرف بمالي وحلالي!
-المرأة في الإسلام: أعاد لي الإسلام إنسانيتي }إنا خلقناكم من ذكرٍ وأنثى{، وجعلني شريكة الرجل في مبدأ الإنسانية، بينما كنت في عهد النصارى دوماً محور السؤال.. هل هي إنسان؟.. جعلني شريكة الرجل في الثواب والعقاب على العمل- من عمل صالحاً من ذكرٍ أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياةً طيبة، وليعذب الله المنافقين والمنافقات.. بينما جعلني صلى الله عليه وسلم من "شقائق الرجال"، واستوصى بي خيراً..
كان فيه كلمات من زمان ياترى راحت فين؟؟
اختشى من العيبه -- الناس تقول علينا ايه
اودى وشى فين؟ - يادى العار - ظل راجل ولا ظل حيطه -- ابعد احسن اخويا يشوفنى - اه لو ابوك عرف!!! وغيرها وغيرها وكانت احسن من قانون الاحوال الشخصيه وسط الناس
زمن يا خساره راح لحاله -- ولا ايه؟؟؟؟
وتوته توته فرغت الحدوته