منتدى حبيب الله (الثقافى الاجتماعى الدينى) منتدى حبيب الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حبيب الله (الثقافى الاجتماعى الدينى) منتدى حبيب الله

لقاء لكل الاصدقاء الذين يتواصلون بالمعرفه فىى كل الفروع- والعلوم المختلفه - والرياضه - والاشعار - الخ حبا فى الله
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» وينكم يااغلى اعضاء
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالأربعاء 8 نوفمبر - 19:32 من طرف الصلى على النبى

»  ما حكم الدعاء وقول كلمة : (عاجلا غير آجل) ؟
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالسبت 11 أبريل - 15:58 من طرف mousad

» ادعيه للام لاتنسي
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالسبت 11 أبريل - 15:56 من طرف mousad

» عجيب فى غريب
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالإثنين 16 يونيو - 22:23 من طرف حبيبه رسول الله

» اسبااااب الغضب
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالإثنين 7 أبريل - 13:40 من طرف حبيبه رسول الله

» انصح ولا تفضح
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالإثنين 7 أبريل - 13:36 من طرف حبيبه رسول الله

» شكرا يازيزى ومنوره
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالإثنين 7 أبريل - 13:34 من طرف aly

» تشرفنا بالعضوه zeze
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالأربعاء 2 أبريل - 13:49 من طرف zeze

» اهلا ومرحبا بيكى ياzeze
النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالأربعاء 2 أبريل - 13:46 من طرف zeze

مواضيع مماثلة
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    حبيبه رسول الله - 1063
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    صلاح-admin - 615
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    غادة رشيد - 355
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    mousad - 330
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    الصلى على النبى - 305
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    بنت السبيل - 257
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    احمد عاطف - 206
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    aly - 193
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    عاشق الغموض - 136
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    محبة لدينها - 89
    النبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_rcapالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_voting_barالنبي رائد الحفاظ على البيئة I_vote_lcap 
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    التبادل الاعلاني
    منتدى
    ازرار التصفُّح
     البوابة
     الفهرس
     قائمة الاعضاء
     البيانات الشخصية
     س .و .ج
     ابحـث
    مايو 2024
    الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
       1234
    567891011
    12131415161718
    19202122232425
    262728293031 
    اليوميةاليومية
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 41 بتاريخ الإثنين 14 أغسطس - 2:48

     

     النبي رائد الحفاظ على البيئة

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    mousad

    mousad


    عدد المساهمات : 330
    تاريخ التسجيل : 23/05/2009
    العمر : 71
    الموقع : abuamr.mam9.com

    النبي رائد الحفاظ على البيئة Empty
    مُساهمةموضوع: النبي رائد الحفاظ على البيئة   النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالأحد 26 سبتمبر - 17:42

    جاء في الحديث النبوى: "ما من مسلم يغرس غرسا‏ ‏أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهمة إلا كان له به ‏‏صدقة".

    الواقع أن القول بأن محمدا رائد من رواد الحفاظ على البيئة سوف يقع في آذان الكثيرين في البداية موقعا غريبا، إذ لا شك أن مصطلح "الحفاظ على البيئة" وما يرتبط به من مفاهيم مثل "البيئة" و"الوعي البيئي" و"ترشيد الاستهلاك" هي ألفاظ من اختراع العصر الحديث، أي مصطلحات صيغت لتواجه الاهتمامات المتزايدة بالوضع الراهن لعالم الطبيعة من حولنا.

    ومع ذلك فإن قراءة الأحاديث النبوية عن قرب، أي تلك الروايات المتعلقة بالأحداث الهامة في حياة محمد، لَتُرِينا أنه كان واحدا من أشد المنادين بحماية البيئة. بل إن بمستطاعنا القول إنه كان في نصرته للبيئة سابقا لعصره، أي رائدا في مجال المحافظة على البيئة والتطور الرشيد والإدارة الحكيمة للموارد الطبيعية، وواحدا من الذين يَسْعَوْن لإقامة توازن متناسق بين الإنسان والطبيعة. وبالاستناد إلى ما أوردته لنا الأحاديث من أعماله وأقواله يمكننا القول بأن محمدا كان يتمتع باحترام عميق لعالم النباتات والأزهار وأنه كان على صلة حميمة بعناصر الطبيعة الأربعة: التراب والماء والنار والهواء.

    لقد كان محمد من الدعاة الأقوياء للاستخدام الرشيد للأرض والماء واستثمارهما، وكذلك المعاملة الكريمة للحيوانات والنباتات والطيور، والحقوق المتساوية لمن يتعاملون معها من البشر. وفى هذا السياق فإن حداثة رؤيته للبيئة وحداثة المفاهيم التي جاء بها في هذا المجال لمما يَشْدَه العقل شَدْهًا، حتى لتبدو بعض أحاديثه وكأنها مناقشات عصرية حول قضايا البيئة.

    المبادئ الثلاثة:

    إن فلسفة محمد البيئية هي أولا وقبل كل شيء فلسفة شاملة مترابطة، إذ تقوم على أن هناك صلة أساسية وارتباطا متبادلا بين عناصر الطبيعة، كما أن نقطة انطلاقها هي الإيمان بأنه إذا أساء الإنسان استخدام عنصر من عناصر الطبيعة أو استنزفه استنزافا فإن العالم الطبيعي برُمّته سوف يضارّ أضرارا مباشرة. على أن هذا الاعتقاد لا يُنَصّ عليه في حديث واحد نصا مباشرا، بل يمثل بالأحرى المبدأ الذي تنهض عليه جميع أقوال محمد وأفعاله. إنه فلسفة حياته التي على ضوئها نستطيع أن نبصر ملامح شخصيته.

    إن أهم ثلاثة مبادئ في الفلسفة المحمدية المتعلقة بالطبيعة تقوم على تعاليم القرآن ومفاهيم الوحدانية وخلافة البشر والثقة في الإنسان. ويمثل التوحيد حجر الزاوية في دعوة الإسلام، وهذا التوحيد يراعى الحقيقة التي تقول بوجود خالق واحد للكون وأن الإنسان مسئول أمامه عن أعماله: "لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" (المائدة/ 120).

    ويقر محمد بأن علم الله وقدرته يشملان كل شيء، ومن ثم كانت الإساءة إلى أي مخلوق من مخلوقاته، سواء كان كائنا حيا أو مصدرا من مصادر الطبيعة، ذَنْبًا من الذنوب يجازَى الإنسان عليه. وفى اعتقاده أن جميع مخلوقات الله متساوية أمامه سبحانه، وأن الحيوانات، وكذلك الأرض والغابات وينابيع المياه، ينبغي أن يكون لها حقوق تُحْتَرَم.

    أما مفهوما الخلافة البشرية في الأرض والثقة في الإنسان فينبعان من مبدأ الوحدانية. ويوضح القرآن أن الإنسان يتمتع بوضع متميز بين مخلوقات الله على الأرض، إذ اصطفاه ليكون خليفة فيها وينهض بمسؤولية العناية بغيره من مخلوقات هذا الكوكب. وهذا واجب كل فرد فينا ووجه تميُّزه، ومجلى الثقة به. ورغم هذا نرى القرآن مرارا وتكرارا ينهى الإنسان عن الكِبْر منبها إياه إلى أنه ليس أفضل من سائر المخلوقات: "وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ" (الأنعام/ 38).

    وكان محمد يؤمن بأن الكون بما فيه من مخلوقات: حيواناتٍ كانت هذه المخلوقات أو نباتاتٍ أو مياهًا أو أرضين، لم تُخْلَق لتكون للبشر. صحيح أن لهم الحق في استخدام موارد الطبيعة، إلا أنهم لا يمكنهم أن يتملكوها تملُّكًا. ومن هنا ففي الوقت الذي يسمح الإسلام للإنسان بحيازة الأرض نراه يضع حدودا لذلك: فعلى سبيل المثال يمكنه أن يحوز الأرض فقط طالما كان يستعملها، لكنه ما إن يكفّ عن هذا الاستعمال حتى يصبح واجبا عليه التخلي عن هذه الحيازة.

    ويعترف محمد بمسؤولية الإنسان أمام ربه، بيد أنه كان دائما وأبدا يدعو إلى التواضع، ومن ثَمّ نراه يقول: "إن قامت على أحدكم القيامة وفي يده فسلة فليغرسها"، فهو هنا يبين أنه، حتى عند انتفاء كل أمل لدى للبشر، على الفرد أن يحافظ على نمو الطبيعة. لقد كان مؤمنا بأن الطبيعة حسنة في ذاتها حتى لو لم يستفد البشر منها.

    وبالمثل نراه يحض أتباعه على التشارك في موارد الطبيعة، إذ يخاطبهم قائلا: "المسلمون شركاء في ثلاث: الماء والكلإ والنار". كما يعد حرمان العطشان من الماء إثما يعاقَب عليه: "من منع فضل مائه أو فضل ‏ ‏كلئه ‏ ‏منعه الله فضله يوم القيامة".

    والواقع أن موقف محمد تجاه الاستعمال الرشيد للأرض والمحافظة على الماء والطريقة التي كان يعامل بها الحيوانات هو دليل آخر على التواضع الذي يصبغ فلسفته حول البيئة.

    الاستخدام الرشيد للأرض:

    "جُعِلت لي الأرض مسجدا وطهورا". في هذا الحديث يؤكد محمد الطبيعة المقدسة للأرض أو التربة، لا بوصفها ذاتا طاهرة فحسب، بل بوصفها مادة مُطَهِّرة كذلك. ويَظْهَر أيضا هذا الاحترامُ للأرض في شعيرة التيمم التي تجيز للمسلم استعمال التراب في الطهارة الواجبة عند الصلاة في حالة فقدان الماء.

    وينظر محمد إلى الأرض على أنها مسخَّرة للإنسان، لكن لا ينبغى له مع ذلك أن يفرط في استخدامها أو يسىء استعمالها، كما أن لها ذات الحقوق التي للأشجار والحيوانات البرية التي تعيش فوقها. ومن أجل المحافظة على الأرض والغابات والحيوانات البرية جعل محمد عددا من المحميات، أي الأماكن التي يحرم فيها استعمال الموارد الطبيعية، وهو ما لا يزال معروفا إلى اليوم، إذ هناك مناطق ممنوعة حول بعض الآبار وعيون الماء غايتها حماية المياه الجوفية من الاستهلاك المفرط والنفاد. ومنها المناطق الخاصة بالحيوانات البرية والغابات حيث يُمْنَع الرعي وقطع الأشجار أو يحرم التعرض لأنواع معينة من الحيوانات.

    ولم يشجع محمد فقط الاستعمال الرشيد للأرض، بل لفت أنظار أتباعه أيضا إلى المكاسب التي يجنيها الإنسان من إحياء الأرض البور، إذ جعل زرع شجرة أو غرس بذرة أو سَقْى أرض عطشى من أعمال البر والإحسان: "من أحيا أرضا ميتة فله فيها أجر". وعلى هذا فأيما شخص ساق الماء إلى قطعة أرض قاحلة فهي له.

    المحافظة على الماء:

    في البيئة الصحراوية الخشنة التي كان يعيش فيها محمد يُعَدّ الماء مرادفا للحياة، فهو نعمة من الله، بل هو أصل الحياة كما يشهد بذلك القرآن: "وجعلنا من الماء كل شيء حي" (الأنبياء/ 30). ويذكِّر القرآن المسلم على الدوام بأنه خليفة الله في الأرض، لكن لا ينبغى له مع ذلك أن يأخذ الأشياء المخلوقة على أنها أمرٌ مسلَّمٌ به: "أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ* أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ* لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلا تَشْكُرُونَ" (الواقعة/ 68- 70).

    كذلك كان الاقتصاد في الماء والمحافظة على طهارته قضيتين مهمتين عند محمد. ولقد رأينا كيف أدى اهتمامه بالاستخدام الرشيد للماء إلى إقامة المحميات بالقرب من ينابيعه. وحتى عندما يكون الماء متوفرا نراه ينصح بالاقتصاد في استعماله. ومن ذلك نهيه عن غسل أعضاء الوضوء أكثر من ثلاث مرات حتى لو كان المتوضئ على نهرٍ جارٍ. ويضيف البخاري قائلا: "‏وكره أهل العلم الإسراف فيه وأن يجاوزوا فعل النبي صلى الله عليه وسلم". وبالمثل نهى محمد عن تلويث المياه، وذلك بمنع التبول في الماء الراكد.

    معاملة الحيوانات:

    يقول محمد: "من قتل عصفورا فما فوقها بغير حقها سأل الله عز وجل عنها يوم القيامة".

    وهو حديث يعكس إجلال محمد واحترامه وحبه للحيوانات. ذلك أنه كان يعتقد أنها، بوصفها خلقا من خلق الله، ينبغي أن تحظى بمعاملة كريمة، ففي الأحاديث النبوية عدد ضخم من الروايات والتوجيهات الخلقية والقصص التي ترسم لنا صورة عن علاقته بالحيوانات. وبعض هذه القصص ترينا أنه كان يهتم اهتماما خاصا بالإبل والخيول: فهما في رأيه نعم الرفيق في الأسفار والحروب، كما كان يجد كثيرا من الراحة والحكمة في صحبتهما حسبما يقول لنا الحديث التالي: "الخيل معقودٌ بنواصيها الخير إلى يوم القيامة".

    وحتى في ذبح الحيوان نجده يبدى قدرا عظيما من الرقة والمرحمة. وعلى الرغم من أنه لم يكن نباتيا فإن الأحاديث تبين لنا بوضوح أنه كان حساسا للغاية تجاه معاناة الحيوانات حتى لكأنه كان يشاركها ألمها مشاركة وجدانية. ومن هنا نجده يأمر باستعمال سكين حاد في الذبح وأتباع طريقة مسؤولة من شأنها أن تزهق روح الحيوان سريعا بحيث يخف ألم الذبيحة إلى أقصى درجة ممكنة. كما نهى عن ذبح أى حيوان أمام غيره من الحيوانات أو إحداد الشفرة بحضرته، وإلا فكأنه قد ذبحه مرتين حسبما جاء فى حديثه لمن كان يُحِدّ شفرته فى حضور ذبيحته، إذ قال له مستنكرا: "أتريد أن تميتها موتتين؟ هلا أحددت شفرتك قبل أن تضجعها؟". لقد كان يكره ذلك كراهية شديدة.

    وختاما:

    نقول إنه من المستحيل إيفاء المدى الذي بلغته فلسفة محمد البيئية، وكذلك الأهمية التي تستأهلها، حقهما فى هذه المقالة القصيرة، فرؤيته الشاملة للطبيعة وفهمه لمكان الإنسان داخل العالم الطبيعى هما رؤية وفهم رائدان في مجال الوعي البيئي لدى المسلمين.

    وللأسف فإن الانسجام الذي دعا إليه محمد بين الإنسان وبيئته قد تم تجاهله في أيامنا هذه إلى حد بعيد. وفى الوقت الذي نواجه فيه آثار التلوث والإسراف في استخدام موارد الطبيعة والتصحير وشح الماء في بعض الأماكن في العالم مع المعاناة من الفيضانات والعواصف في غيرها من الأماكن ربما يكون من الملائم بالنسبة لنا جميعا: مسلمين ونصارى ويهودًا وهندوسًا وبوذيين وملاحدةً أن نأخذ ورقة من كتاب محمد ونواجه الأزمة البيئية الحاليّة بجِدٍّ وحكمة.

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    حبيبه رسول الله
    Admin
    حبيبه رسول الله


    عدد المساهمات : 1063
    تاريخ التسجيل : 09/08/2008

    النبي رائد الحفاظ على البيئة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: النبي رائد الحفاظ على البيئة   النبي رائد الحفاظ على البيئة Icon_minitimeالأحد 26 سبتمبر - 17:48

    النبي رائد الحفاظ على البيئة Post-2-1143412486
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    النبي رائد الحفاظ على البيئة
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدى حبيب الله (الثقافى الاجتماعى الدينى) منتدى حبيب الله :: الفئة الأولى :: حبيب الله للحوار بين الاعضاء :: ندوات فى خيمه الاحباب :: من آداب رسول الله-
    انتقل الى: